تفسير والشمس تجري لمستقر لها
و ٱلش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ـا سورة يس آية 38 الإعجاز العلمي في تفسير القرآن الكريم قال تعالى في سورة يس الآية 38 و ٱلش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ـا ذ ل ك ت ق د ير ٱل ع ز يز ٱل ع ل يم.
تفسير والشمس تجري لمستقر لها. يسأل أيض ا عن تفسير قوله تعالى. لمستقر لها قولان. 1 والشمس تجري لمستقر لها وجاء في تفسير تلك الآية تحديدا العديد من الإعجازات العلمية التي أقرها العلم. والشمس تجري لمستقر لها أي.
ما تفسير قوله تعالى. وقد بين ابن كثير في تفسير تلك الآية أن للآية شقين من المعاني فالمقصود بكلمة مستقر هنا مستقر مكاني ومستقر زماني. و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم في معنى قوله ل م س ت ق ر ل ه ا قولان أحدهما أن المراد مستقرها المكاني وهو تحت العرش مما يلي الأرض من ذلك. فمعنى و ٱلش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ـا يس.
إلى مستقر لها أي. والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم في معنى قوله. الشمس بمجموعتها وما يدور حولها من كواكب تجري إلى نجم يسميه علماء الفلك الفيجا والعرب تسميه النسر الواقع والشمس تجري بمجموعتها بسرعة 12 ميلا في الثانية. إنها تسير حتى تنتهي إلى أبعد مغاربها ثم ترجع فذلك مستقرها لأنها لا تجاوزه.
ويجوز أن يكون الشمس مرفوعا بإضمار فعل يفسره الثاني. مستقرها المكاني وهو تحت العرش مما يلي الأرض في ذلك الجانب وهي أينما كانت فهي تحت العرش وجميع المخلوقات. و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم 38 قوله تعالى. و الش م س ت ج ر ي ل م س ت ق ر ل ه ا ذ ل ك ت ق د ير ال ع ز يز ال ع ل يم و ال ق م ر ق د ر ن اه م ن از ل ح ت ى ع اد ك ال ع ر ج ون ال ق د يم لا الش م س.
والشمس تجري لمستقر لها يجوز أن يكون تقديره. وآية لهم الشمس.